ما بعد الحداثة (فلسفة) - определение. Что такое ما بعد الحداثة (فلسفة)
Diclib.com
Словарь ChatGPT
Введите слово или словосочетание на любом языке 👆
Язык:

Перевод и анализ слов искусственным интеллектом ChatGPT

На этой странице Вы можете получить подробный анализ слова или словосочетания, произведенный с помощью лучшей на сегодняшний день технологии искусственного интеллекта:

  • как употребляется слово
  • частота употребления
  • используется оно чаще в устной или письменной речи
  • варианты перевода слова
  • примеры употребления (несколько фраз с переводом)
  • этимология

Что (кто) такое ما بعد الحداثة (فلسفة) - определение


ما بعد الحداثة (فلسفة)         
  • تفاصيل متحف أبتيبيرج لما بعد الحداثة في ألمانيا.
حركة فلسفية وفنية
فلسفة مابعد الحداثة; ما بعد الحداثه (فلسفه); ما بعد الحداثة (فلسفة)
ما بعد الحداثة هي حركة فكرية واسعة نشأت في النصف الثاني من القرن العشرين كرد فعل على ادعاءات المعرفة القديمة المنتهية والمرتبطة بحداثة عصر النهضة ولإنهاء الافتراضات المزعوم وجودها في الأفكار الفلسفية الحداثية المتعلقة بالافكار والثقافة والهوية والتاريخ وتحطيم السرديات الكبرى وأحادية الوجود واليقين المعرفي وتبحث في أهمية علاقات القوة، والشخصنة أو إضفاء الطابع الشخصي، والخطاب داخل بُنية الحقيقة والرؤى الشمولية وينطلق العديد من مفكري ما بعد الحداثة من إنكار وجود واقع موضوعي ومن إنكار وجود قيم أخلاقية موضوعية والتشكك في السرديات الكبري والبحث عن خيارات
حركة ما بعد الحداثة         
  • تفاصيل متحف أبتيبيرج لما بعد الحداثة في ألمانيا.
حركة فلسفية وفنية
فلسفة مابعد الحداثة; ما بعد الحداثه (فلسفه); ما بعد الحداثة (فلسفة)

ما بعد الحداثة هي حركة فكرية واسعة نشأت في النصف الثاني من القرن العشرين كرد فعل على ادعاءات المعرفة القديمة المنتهية والمرتبطة بحداثة عصر النهضة ولإنهاء الافتراضات المزعوم وجودها في الأفكار الفلسفية الحداثية المتعلقة بالافكار والثقافة والهوية والتاريخ وتحطيم السرديات الكبرى وأحادية الوجود واليقين المعرفي وتبحث في أهمية علاقات القوة، والشخصنة أو إضفاء الطابع الشخصي، والخطاب داخل بُنية الحقيقة والرؤى الشمولية وينطلق العديد من مفكري ما بعد الحداثة من إنكار وجود واقع موضوعي ومن إنكار وجود قيم أخلاقية موضوعية والتشكك في السرديات الكبري والبحث عن خيارات جديدة وتشمل الأهداف المشتركة لنقد ما بعد الحداثة الأفكار العالمية للواقع الموضوعي والأخلاق والحقيقة والطبيعة البشرية والعقل والعلم واللغة والتقدم الاجتماعي. وفقًا لذلك، يتميز الفكر ما بعد الحداثي على نطاق واسع بالميل إلى الوعي الذاتي، والإحالة الذاتية، والنسبية المعرفية والأخلاقية، والتعددية، وعدم الاحترام. وانتقادات ما بعد الحداثة متنوعة فكريا وتشمل الحجج القائلة بأن ما بعد الحداثة تروج للظلامية، ولا معنى لها، وأنها لا تضيف شيئًا إلى المعرفة التحليلية أو التجريبية. ما بعد الحداثة تعني حرفيا 'بعد الحداثة'. في حين أن «الحديث» في حد ذاته يشير إلى شيءٍ ما «متصلٍ بالحاضر»، فإن حركات الحداثة وما بعد الحداثة تُفهَمُ على أنها مشاريعُ ثقافية أو على شكل مجموعةٍ من وجهات النظر. وهي تُستخدمُ في النظرية النقدية لتشير إلى نقطة انطلاق أعمال الأدب والدراما والعمارة والسينما والصحافة والتصميم، وكذلك في مجال التسويق والأعمال التجارية، وفي تفسير التاريخ والقانون والثقافة والدين في وقتٍ متأخرٍ من أواخر القرن العشرين وبداية القرن الواحد والعشرين.

في واحدٍ من الأعمال الأصيلةِ في هذا الموضوع، وصف الفيلسوف والناقد الأدبي «فريدريك جيمسون» ما بعد الحداثة بأنها «المنطق الثقافي المهيمن للرأسمالية المتأخرة»، التي هي، الممارسات الثقافية المترابطة ترابطا عضويا مع العنصر الاقتصادي والتاريخي لما بعد الحداثة ("الرأسمالية المتأخرة"، وهي الفترة التي تسمى أحيانا الرأسمالية المالية، أو ما بعد الثورة الصناعية، أو الرأسمالية الاستهلاكية، أو العولمة، وغيرها). في هذا الفهم إذن، يمكن أن ننظر إلى هيمنة فترةِ ما بعد الحداثة على أنها بدأت في وقتٍ مبكرٍ من الحرب الباردة (أو، لإعادة الصياغة، بعد نهاية الحرب العالمية الثانية) واستمرت حتى الوقت الحاضر.

يمكن فهم ما بعد الحداثة أيضا على أنها ردُ فعلٍ على الحداثة. في أعقاب الدمار الذي لحق بالفاشية، والحرب العالمية الثانية، والمحرقة، أصبح العديد من المثقفين والفنانين في أوروبا لا يثقون في الحداثة السياسية والاقتصادية والمشروع الجمالي برمته. في حين أن الحداثة كانت ترتبط في كثيرٍ من الأحيان بالهوية والوحدة والسلطة واليقين، وما إلى ذلك، فإن ما بعد الحداثة كثيرا ما يرتبط بالفروق، والانفصال، والنصية، والتشكك، الخ.

يُلاحظ حول نظرية ما بعد الحداثة التزامها بموقفٍ متشكك، حيث يزعم جان فرنسوا ليوتار أحد الفلاسفة الذين حاولوا تفسيرها، أن النصوص السردية تشهد أزمة في عصرنا، إذ أصبحت مشرّعةً للتفسير ومتراجعةً، ويُشر بالنصوص السردية إلى نصوص المفاهيم الفلسفية الكُبرى مثل الماركسية والكانطية، والهيغلية، يرى ليوتار أن المُعتقدات قد فقدت مصداقيتها، وعرّف ما بعد الحداثة إيجازًا بوصفها: تشكيكًا موجهًا نحو كافة الادعاءات الكُبرى في الحياة.

ما بعد الحداثة         
الحالة الاجتماعية بعد الحداثة
ما بعد الحداثة (اقتصاد); حالة ما بعد الحداثة

ما بعد الحداثة هي الحالة الاقتصادية أو الثقافية أو حالة المجتمع التي يقال إنها وُجدت بعد الحداثة (في هذا السياق، لم تُستخدم كلمة «حديث» بمعنى «معاصر»، ولكنها مجرد اسم لفترة محددة في التاريخ). ترى بعض مدارس الفكر أن الحداثة انتهت في أواخر القرن العشرين -في الثمانينيات أو أوائل التسعينيات- وحلّت مكانها ما بعد الحداثة، في حين ترى مدارس أخرى أن الحداثة تمتد لتشمل التطورات التي أشارت إلى ظهور ما بعد الحداثة، بينما يعتقد البعض أن الحداثة انتهت بعد الحرب العالمية الثانية. توصف أحيانًا فكرة حالة ما بعد الحداثة على أنها ثقافة جُرّدت من قدرتها على العمل بشكل خطيّ أو مستقل مثل الانعزالية الرجعية مقارنة بالعقلية التقدمية للحداثة.

ما بعد الحداثة يمكن أن تعني استجابة شخصية لمجتمع ما بعد الحداثة، أو ظروف المجتمع التي تجعل منه مجتمع ما بعد الحداثة، أو الحالة التي يكون فيها مرتبطًا بمجتمع ما بعد الحداثة وبحقبة تاريخية أيضًا. في معظم السياقات، ينبغي التمييز بين حالة ما بعد الحداثة وحركة ما بعد الحداثة، التي تعني اعتماد فلسفات ما بعد الحداثة أو سماتها في الفنون والثقافة والمجتمع. في الواقع، يمكن اليوم وصف وجهات النظر التاريخية حول تطورات فن ما بعد الحداثة (حركة ما بعد الحداثة) ومجتمع ما بعد الحداثة (حالة ما بعد الحداثة) على أنهما مصطلحين شاملين للعمليات التي تنخرط في علاقة جدلية مستمرة مثل «بعد ما بعد الحداثة» التي نتج عنها تطور ثقافة العالم المعاصر.

ينكر بعض المعلقين انتهاء الحداثة، ويعتبرون أن فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية هي استمرار للحداثة، ويشيرون إليها باسم الحداثة المتأخرة.

Википедия

ما بعد الحداثة (فلسفة)
ما بعد الحداثة هي حركة فكرية واسعة نشأت في النصف الثاني من القرن العشرين كرد فعل على ادعاءات المعرفة القديمة المنتهية والمرتبطة بحداثة عصر النهضة ولإنهاء الافتراضات المزعوم وجودها في الأفكار الفلسفية الحداثية المتعلقة بالافكار والثقافة والهوية والتاريخ وتحطيم السرديات الكبرى وأحادية الوجود واليقين المعرفي وتبحث في أهمية علاقات القوة، والشخصنة أو إضفاء الطابع الشخصي، والخطاب داخل بُنية الحقيقة والرؤى الشمولية وينطلق العديد من مفكري ما بعد الحداثة من إنكار وجود واقع موضوعي ومن إنكار وجود قيم أخلاقية موضوعية والتشكك في السرديات الكبري والبحث عن خيارات